اللهم لا إعتراض
لكل من رأى تلك الصورة على "دعيني أحبكِ " و اختلط عليه الأمر وظن أنها من غزة أؤكد لهم بكل فخر أنها "إنتاج محلي" من أرض مصرنا الغاليه .. من معسكر اللاجئين الدويقيين.
إنه حقاً .. (آخر زمن) !! زمن البكاء بلا دموع .. زمن المهانة والخضوع .. هذا الزمن .. حقاً يهان به الوطن .. حقاً يباع به الوطن .. بخساً .. أوعله .. بلا ثمن !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق